الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو
الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو ، ورد هذا التساؤل في كتاب الحديث للصف الأول المتوسط ، في درس حرص النبي على هداية أمته حيث كان راوي حديث الدرس الذي يقول :” إنما مثلي ومثل ما بعتني الله به كمثل رجل أتى قومًا.. إلخ” وقد تم التعريف بالراوي بأنه “أعطي مزمارًا من مزامير” فمن هو؟ حيث يبحث الطلبة في هذه الأثناء التي يخوضون فيها اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول عن إجابة دقيقة. فمن هو الصحابي الذي عرف بحُسن صوته بتلاوة القرآن الكريم؟
من هو الصحابي
يُطلق لفظ الصحابي على من لقيَّ النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنًا به ومات على ذلك، ويُعتقد في الصحابة أنهم أفضل الأمة وخير القرون لسبقهم واختصاصهم بصحبة النبي صلى الله عليه وسلم والجهاد معه وحمل الشريعة عنه ومن ثم العمل على تبليغها لمن بعدهم وقد نزل فيهم قول الله سبحانه وتعالى :” كنتم خير أمة أُخرجت للناس”.
الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقران الكريم هو؟
هو أبو موسى الأشعري، عبد الله بن قيس الأشعري ، الإمام الكبير صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، الفقيه المقرئ، وصفه قومه بأنهم أهل رقة في القلوب وعذوبة في الصوت حتى إن رسول الإسلام كان يتأثر بقراءته للقرآن وقال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم أُعطيّ مزمارًا من مزامير آل داود”.